Header Ads

علم الطاقة الروحية في الحب


علم الطاقة الروحية في الحب


 علم الطاقة الروحية في الحب حيث يمكننا أن نتصل بمن نحب عن طريق الطاقة، والجدير بالذكر أن الحب يكون ذات تأثير يشبه المخدر ولا تخلو أي حياة بدون حب، وهو عبارة عن كيمياء في الدماغ البشري، يتم إفراز بعض الهرمونات التي تمكنا من الشعور والإحساس بنشوة الحب، ويغلب هذا الشعور أي شعور آخر، وعليه يمكننا أن نقوم بإيجاز معنى الحب على أنه عبارة عن تفاعلات كيميائية تحدث في العقل وتكون ذات أسباب متعددة.

ما هو علم الطاقة الروحية في الحب؟

 يمكننا أن نتطرق إلى ذكر بعض المفاهيم عن الطاقة الروحية وعلاقتها بالحب فيما يلي ذكره في النقاط التالية:

  • كما ذكرنا سلفا أن الحب عبارة عن تفاعل يحدث في المخ يعمل على انتشار هذه الهرمونات في الدم، فيؤثر ذلك على شاكرا القلب. شاكرا القلب يعتبر هو منبع الحب ويقع في منتصف الصدر أي في مستوى القلب كما يعتبر هو مركز الحب في جسم الطاقة. 

  • يقوم هذا الشاكرا بإصدار ترددات هذا الحب لكي تنتشر في كافة أرجاء الهالة مما يمكنها ذلك من الامتداد إلى أن تصل إلى الشخص الذي تحبه ويعتبر هذا هو سر التخاطر العجيب والمشاعر التي تكون متبادلة بين المحبين.

التعرف على مفهوم التخاطر في الحب 

 سنقوم بتسليط الضوء على بعض النقاط المهمة في هذا الموضوع فيما يلي. 

  • الجدير بالذكر أن هذا التخاطر يحدث بين الأشخاص الذين يحبون بعضهم البعض، حيث يكون كلا منهم حساس لمشاعر وآراء الطرف الذي يحبه، ويكون مرجحاً أن تكون هذه العلاقة إيجابية. 

  • غالبا ما يحدث هو أن يتم توقع ردود الأفعال تجاه بعضهم البعض ومن ثم تفسيرها بدقة. 

  • التخاطر في الحب هو أن يقوم الشريك بالاتصال مع شريكه بشكل غير مباشر لكي ينقل له بعض المعلومات عن طريق استخدام قنوات حسية معروفة، وهو من ضمن تخاطر النفسية المعروفة الذي يعمل على نقل المشاعر العاطفية بين شخصين.

  • بالإضافة إلى أن هناك بعض الآراء التي تشير إلى أن الحب بشكل عميق لا يمنح التخاطر بشكل كلي وذلك لأنه من الصعب أن يقوم شخص ما باختيار عقل ومشاعر شخص آخر بشكل مباشر، ويحتمل أيضا أن يكون ذلك بسبب مهارات التواصل البشرية.

 هل يمكنك زيادة تعاطف الشريك في علم التخاطر ؟

 يمكننا أن نتعرف على إجابة هذا السؤال من خلال ما يلي ذكره في السطور القادمة.

  • لا يوجد أدنى شك من أن تبادل المشاعر شيء مهم وجميل للغاية لكي تنجح حياة الشركاء، وينبغي أن يعبر كل طرف في العلاقة عن مشاعره لكي يتم تقوية العلاقة وتعزيزها بالحب المتبادل.

  •  يحتمل أن تزيد درجة تعاطف الشريك مع حبيبه من خلال علم التخاطر، ويكون ذلك من خلال تطبيق التخاطر العاطفي مع الشريك لكي يتم نقل المشاعر له، والذي يعمل على تعاطف الشريك تجاه شريكه.

 بالإضافة إلى أنه يحتمل أن يتسبب أيضا التخاطر العاطفي في نقل الأفكار التي تتعلق بالحالة العاطفية وذلك على سبيل المثال والنفسية أو الشعور بالقلق أو الاشتياق والحب.


ليست هناك تعليقات