قصة عمر من مصر يحدثنا فيها عن إسقاطه النجمي الخاص به

لقد اكتشفت منذ وقت ليس ببعيد أن لدي القدرة على القيام بإسقاط نجمي. ظللت أرى بابًا أخضر في أحلامي وعندما حصلت في النهاية على شجاعة فتحه والخروج منه ، اكتشفت أنه جعلني أخرج من جسدي وأنا نائم وأطفو في الهواء وأمر عبر الجدران. منذ أن استطعت الذهاب إلى أي مكان ، تجولت باكتشاف كيف سارت الأمور في مسقط رأسي في الليل. كنت غير مرئي تمامًا وغير قادر على التفاعل مع الأشياء ، لكن كانت تجربة قوية للغاية أن أشعر أنني كنت أقوم بذلك قريبًا كل ليلة وأنا أحاول رؤية كل شيء لرؤية المزيد. من الأشخاص الذين يمزحون في النادي الأكثر سخونة إلى العمال الذين يقومون بنوباتهم الليلية. كل شيء كان مثيرا للاهتمام بالنسبة لي. أعتقد أنني ربما طورت سلسلة متلصصة من تجربتي. يجب أن أعترف أنني في بعض الأحيان استخدمت سلطتي للتجسس على أشخاص في مواقف خاصة من أجل إرضائي الخاص ،

في إحدى الليالي حاولت أن أرى إلى أي مدى يمكن أن أذهب ، كانت المسافة البعيدة هي حافة المدينة ، لكن عندما رأيت الفجر قادم توجهت مباشرة إلى منزلي. كان علي أن أعود إلى جسدي ، ولم أكن أريد أن أتأخر عن العمل اليومي.

عندما وصلت إلى غرفتي ، قمت باكتشاف مروع إلى حد ما .... أن هناك شخصان بجواري وقد صدمو عندما رأوني , لم أستطع التكلم معهم وعدت الى جسدي وانا واعي ان يوجد شخصان ما بجواري , شغلت القران الكريم وبدأت يومي وانا اتسائل من هم ؟ ولماذا هم بجواري ؟ وماذا يريدون مني

الإسقاط النجمي فعليا يريك ما لا تراه عيناك الماديتان .

عمر من مصر

يمكنك أرسال قصتك وسوف نضعها في موقع خفايا واسرار من خلال يسار الصفحة

شكرا لكم متابعين خفايا واسرار الكرام